قطرات من وصال

 

 

 

 

من يعلم بوحدتكَ ، وباحتياجكَ إليه ،

إضافةً إلى الشوق العارم له ،

ثم لا يبلُّ ريقكَ ولو بقطراتٍ من وصال ؛

فقطعاً أنت لا تعني لهُ شيئاً !

 

 

 

مشاركة التدوينة:

إضافة تعليق

أحدث التعليقات

تصنيفات

الأرشيف