الشوق البارد بواسطة أحمد الغزيإضافة تعليقيناير 3, 2018في خلجات رسائلُكِ المتأخرة بَرّدتْ فيها حرارةُ أشواقكِ، لم يعدْ لي بها حاجة، فلا أسوأَ من شوقٍ بارد ! *** تقرأُ ما أكتبُ من عباراتِ الغزل فلا تغضب، بل تقولُ لمشاعري: أمطري أنى شئتِ، فسيأتيني خَراجُكِ ! مرتبط مشاركة التدوينة: