لم يكن بحاجة أن توضع جنته تحت قدمي أمه العجوز ، ولم يسمع يوما بالنبي وهو يوصي :
أمك .. ثم أمك .. ثم أمك .
وعلى الرغم من ذلك ، صار فعله مثالا يحتذى في البر ..
ونحن بالرغم من كل ما سبق لا زلنا نرتدي العقوق كما نرتدي ثيابنا !
ديننا عظيم ، ونحن أقزام لا نصل لمستوى فهمه الشاهق ..!