لها من الأشواقِ أعذبها

 

 

لها من الأشواقِ أعذبُها
لها من الأشواقِ صافيها
قد خضَّبتْ بالوردِ خَدّيها
وزيّنَ الكُحلُ مآقيها

 

*** 

بفراقكِ لم أقاسِ الشوق والحنين والفقد فحسب؛ بل مزقني “اليُتم” 
أتُراكِ كنتِ لي أكثر من حبيبة؟!

 

*** 

عند لقائكِ سأُصافحُكِ بقلبي،
ما لي ولبرودة مُصافحة الأيدي 
مشاركة التدوينة:

إضافة تعليق

أحدث التعليقات

تصنيفات

الأرشيف