وحيداً إلا من وحشتي بواسطة أحمد الغزيإضافة تعليقمارس 29, 2019في خلجات لا أعلم كم انتظرت ، لكنه بالتأكيد وقتٌ أطول مما ينبغي ، و أكثرُ مما أحتمل ! *** انتصفَ الليلُ ولم تحضري ، وحيداً كنتُ إلا من وحشتي و بعض كآبةٍ ، و كثيرٍ من المخاوفِ ، وأعقابِ سجائرَ لا حصر لها مرتبط مشاركة التدوينة: