قناعتي الأبدية

 

 

 

أنا أطرحُ آرائي ولا أفرضُها، وهي قناعاتي وليست قناعات أحدٍ غيري، وهي تمثلُني أنا فقط.

إن وافقت هواكَ فحمداً لله، وإن خالفت ما تراه فهذا أمرٌ طبيعي.

غير الطبيعي أن تُجادلني فيها بحنقٍ بُغيةَ أن أتراجعَ عنها !

لك حقُ النقاش وإبداء الرأي، ولي حق احترامي واحترام أفكاري.

أتفقنا ؟

 

 

 

مشاركة التدوينة:

إضافة تعليق

أحدث التعليقات

تصنيفات

الأرشيف